سلام عن ابان بن تغلب قال سمعت ابا عبد اللّه (ع) يحدث عن ابى جعفر (ع) قال: لما ان نصب رسول اللّه ص عليا (ع) يوم الغدير فقال من كنت مولاه فعلى مولاه
عن أبي موسى المشرقاني قال: كنت عنده و حضره قوم من الكوفيين فسألوه عن قول الله عز و جل لئن أشركت ليحبطن عملك
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْيَمَانِيِّ عَنْ مِسْمَعِ بْنِ الْحَجَّاجِ عَنْ صَبَّاحٍ الْحَذَّاءِ عَنْ صَبَّاحٍ الْمُزَنِيِّ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ:
امام باقر عليه السلام مىفرمايد: «اين آيه درباره نوشتهاى كه ابوبكر و عمر نوشتند، نازل شده است.
فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ الْجُعْفِيُّ [مُعَنْعَناً] عَنْ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ عليه السلام يَقُولُ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ عَلَى النَّبِيِّ صلي الله عليه واله بِعَرَفَاتٍ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَالَ
عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عليه السلام عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
تفسير القمي بإسناده عن أبي جعفر ع قال: قال رسول الله ع في خطبة الغدير في علي
عَنْ أَبِي الْجَارُودِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام يَقُولُ حِينَ أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى
ابْنُ مَحْبُوبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع إِنَّ الْعَامَّةَ يَزْعُمُونَ أَنَّ بَيْعَةَ أَبِي بَكْرٍ حَيْثُ اجْتَمَعَ النَّاسُ كَانَتْ رِضًا لِلَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَ مَا كَانَ اللَّهُ لِيَفْتِنَ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ ص مِنْ بَعْدِهِ
و قال الباقر ع ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله و كرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم قال كرهوا عليا و كان أمر الله بولايته يوم بدر و يوم حنين
فِي تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الصَّادِقِ ع قَالَ: لَمَّا أَمَرَ اللَّهُ نَبِيَّهُ ص أَنْ يَنْصِبَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع لِلنَّاسِ فِي قَوْلِهِ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ فِي عَلِيٍّ بِغَدِيرِ خُمٍّ قَالَ مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ [مُحَمَّدٍ] مُعَنْعَناً عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَطَاءٍ قَالَ: كُنْتُ جَالِساً مَعَ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام فِي مَسْجِدِالرَّسُولِ صلي الله عليه واله وَ [ابْنُ] عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ جَالِسٌ فِي صَحْنِ الْمَسْجِدِ قَالَ [فَقُلْتُ] جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا [ابْنُ] الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ قَالَ لَا وَ لَكِنَّهُ صَاحِبُكُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام نَزَلَ فِيهِ إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى آخِرِ الْآيَةِ وَ نَزَلَ فِيهِ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ [إِلَى آخِرِ الْآيَةِ] فَأَخَذَ [رَسُولُ اللَّهِ صلي الله عليه واله] بِيَدِ [يَدَ] عَلِيِّ [بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام] يَوْمَ غَدِيرِ [خُمٍ] وَ قَالَ مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ.
حضرت امام باقر(علیه السلام ) فرمود:
اسلام بر پنج پایه استوار شده است: نماز، زکات، روزه، حج و ولایت و به هیچ چیز به اندازه آنچه در روز غدیر به ولایت تاکید شده، ندا نشده است.
(الکافی (ط - الإسلامیه)، ج۲، ص: ۲۱)
حضرت امام باقر (علیه السلام) فرمود:
شیطان دشمن خدا چهار بار ناله کرد: روزى که مورد لعن خدا واقع شد و روزى که به زمین هبوط کرد و روزى که پیامبر اکرم (صلی الله علیه و آله) مبعوث شد و روز عید غدیر.
(قرب الإسناد (ط - الحدیثه)، متن، ص: ۱۰)
در چنين روزى مصادف با دوشنبه، در سال 114 ه ق امام باقر عليه السلام توسّط هشام بن عبدالملك مسموم و شهيد شد.
(توضيح المقاصد: ص 29. فيض العلام: ص 110)
در شب و روز اول اين ماه زيارت مولانا الشهيد ابى عبدالله الحسين عليه السلام مستحب است.
(توضيح المقاصد: ص 16. فيض العلام: ص 293)
روزهاى 1، 3، 6، 8، 10، 12، 13، 22، 25، 29، 30 از ماه ربيع الثانى حامل وقايعى بياد ماندنى از تاريخ تشيع است.
شهادت حضرت زهراء سلام الله عليها و امام باقر عليه السلام بنابرقولى، وفات حضرت معصومه سلام الله عليها و وفات موسى مبرقع وقايع ناگوار اين ماه اند. ولادت امام حسن عسكرى عليه السلام، سفر آن حضرت به جرجان، قيام مختار و توابين، مرگ خالد بن وليد و انقراض بنى اميه وقايع مسرور كننده اى است كه اين ماه شاهد آن بوده است.
پیامبر صلی الله علیه و آله علت اجتماع در غدیرخم را نزول آیه 67 مائده دانسته و در خطابه غدیر می فرمایند:
«فَأَوْحی إِلَی: (بِسْمِ الله الرَّحْمانِ الرَّحیمِ، یا أَیُهَاالرَّسُولُ بَلِّغْ...»
سپس در ادامه می فرمایند:
«إِنَّ جَبْرئیلَ هَبَطَ إِلَی مِراراً ثَلاثاً یَأْمُرُنی عَنِ السَّلامِ رَبّی وَ هُوالسَّلامُ .....»
باقر العلوم لقب امام پنجم است. امام باقر(علیه السلام)، در سال 57 هجری در شهر مدینه، دیده به جهان گشود. درباره روز ولادت ایشان بین تاریخ نویسان اختلاف نظر وجود دارد؛ برخی آن را اول ماه رجب و برخی سوم ماه صفر می دانند. از مهم ترین امتیازات امام باقر علیه السلام که زمان، زمینه آن را فراهم کرد، این است که حضرت بنیانگذار انقلاب فرهنگی و نهضت علمی شیعه و بلکه اسلام شمرده می شود.